منتديات دودى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات دودى

عـبــر عـن رأيــكـ... بــلا حــدود
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وختامها مسك في بكين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
taher
..::مشــــــرف قســـــم::..
taher


المساهمات : 477
تاريخ التسجيل : 22/08/2008

وختامها مسك في بكين Empty
مُساهمةموضوع: وختامها مسك في بكين   وختامها مسك في بكين I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 25, 2008 9:21 pm

الصين تكرر إنجاز حفل الافتتاح في الختام
فيليبس.. بولت.. بيكيلي.. تيروتيش أبرز النجوم
منتخب الأحلام استعاد لقبه.. وتايسون جاي أكبر الخاسرين

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width=220 align=left><tr><td class=myfont>وختامها مسك في بكين Bekkken_1219697000 </TD></TR>
<tr><td class=myColoredfont align=middle bgColor=#f0f0f0></TD></TR></TABLE>أسدل جاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الستار رسمياً علي دورة الألعاب الأولمبية (بكين 2008) التي انطلقت في العاصمة الصينية في الثامن أغسطس الحالي. وقال روج خلال المراسم التقليدية لختام الأولمبياد: "أعلن ختام دورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين وأدعو الشباب من أنحاء العالم إلي التجمع بعد أربع سنوات من الآن في لندن للاحتفال بدورة الألعاب الأولمبية الثلاثين".

وأضاف روج: "شكراً للشعب الصيني وجميع المتطوعين وللجنة المنظمة للأولمبياد، من خلال هذه الدورة عرف العالم المزيد عن الصين وعرفت الصين المزيد عن العالم".

وتابع رئيس اللجنة الأولمبية: "هذه هي الخاتمة لفترة بلغت 16 يوما رائعا سنتذكرها للأبد"

وأشاد "بهذه المواقع الرائعة" التي أقيمت عليها الألعاب ومن بينها إستاد عش الطائر ومكعب الماء الذي استضاف منافسات السباحة.

وشهد الحفل الختامي البهيج حضور الرئيس الصيني هو جينتاو وعدد من كبار الشخصيات الذين شاهدوا العروض الفنية الصينية وقارعي الطبول وعدد كبير من المتطوعين الذين شاركوا في إحياء الحفل.

بدأ الحفل الختامي بالألعاب النارية والنشيد الوطني الصيني الذي شارك هو جينتاو في ترديده، وأقيمت خلال الحفل مراسم توزيع آخر الميداليات وكانت من نصيب الكيني صامويل وانجيرو الذي فاز بذهبية ماراثون الرجال صباح الأحد، وذلك وسط رياضيي العالم الذين دخلوا إلي الاستاد قبل ذلك بدقائق بشكل غير مقيد بقواعد.

وتسلم حوالي 12 من المتطوعين مجموعة من الزهور من مون داي سونج وألكسندر بوبوف وكلاوديا بوكيل الممثلين الجدد للاعبين في اللجنة الأولمبية الدولية.

وشارك أكثر من 11 ألف لاعب ولاعبة من 204 دول في أولمبياد بكين الذي أقيمت فعالياته من الثامن حتي 24 أغسطس الحالي وشهد توزيع 302 ميدالية ذهبية، وتصدرت الصين قائمة الدول المشاركة برصيد 100 ميدالية منهما 51 ميدالية ذهبية و21 فضية و28 برونزية، وتلتها الولايات المتحدة في المركز الثاني برصيد 36 ميدالية ذهبية علماً بأن إجمالي عدد الميداليات التي حصدتها في الدورة يبلغ 110 ميداليات.

وقال روج "بالنسبة للاعبين : لقد كنتم مثلا يحتذي به، لقد أظهرتم لنا قوة الرياضة ".

نجحت الصين عن جدارة في كسب رهانها المتمثل بإزاحة الولايات المتحدة عن عرشها في صدارة الترتيب العام لدورة الألعاب الأولمبية التي أُسدل الستار عليها يوم الأحد في بكين.

وقد نظمت الصين أحد أفضل الألعاب في تاريخ الأولمبياد، إن لم يكن أنجحها علي الإطلاق حيث جاءت قمة في التنظيم مليئة بالإنجازات التي لا تُنسي، وتحديداً ذهبيات السباح الأمركي الفذ مايكل فيلبيس وأرقامه القياسية السبعة في الأسبوع الأول منها، قبل أن يستأثر العداء الجامايكي بالأضواء في الأسبوع الثاني ويحرز ثلاث ذهبيات مسقطاً الرقم القياسي العالمي فيها أيضاً.

وأنفقت الدولة المضيفة نحو 28 مليار يورو لتحديث بنيتها التحتية وبناء المرافق الرياضية التي كان تحفتها ملعب "عش الطائر" بهندسته الرائعة بالإضافة إلي 37 ملعباً آخر أقيمت عليه المنافسات الـ28 .

وتصدرت الصين الترتيب برصيد 51 ذهبية من أصل 302 وزعت، و21 فضية و28 برونزية، وجاءت الولايات المتحدة ثانية ولها 36 ذهبية و38 فضية و36 برونزية، وروسيا ثالثة ولها 23 ذهبية و21 فضية و28 برونزية.

وكانت الصين التي نظمت الألعاب للمرة الأولي في تاريخها ولثالث مرة في آسيا بعد طوكيو 1964 وسيول 1988، حصدت 32 ذهبية في ألعاب أثينا قبل أربع سنوات مقابل 36 للولايات المتحدة التي تربعت علي عرش الألعاب في النسخات الثلاث الأخيرة، لكنها استعدت جيداً لألعابها ووضعت برامج خاصة لكي تصل إلي هدفها المنشود.

واعتبر وزير الرياضة الصيني ليو بنغ أن ظهور جيل جديد من الرياضيين واختراق هؤلاء رياضات جديدة كان السبب في تربع الصين علي عرش الميداليات.

وأعرب بنغ عن سعادته بما تحقق في ألعاب بكين وقال: "ما حققناه في الأولمبياد دافع قوي جداً للمستقبل"، مشيراً إلي أن الرياضيين الجدد من أبناء بلد المليار حققوا 29 ميدالية ذهبية.

وأضاف: "هؤلاء الوافدون أصبحوا القوة الأساسية في نجاح الرياضة الصينية".

واعتبر بنغ ان سيطرة الصين حدثت لأنها بقيت وفية لرياضات تقليدية بالنسبة لها مثل كرة الطاولة والبادمنتون والغطس ورفع الأثقال والرماية، كما أصبحت أقوي في رياضات أخري، مثل القوس والنشاب حيث فازت بأول ذهبية في تاريخها، إضافة إلي التجديف والمبارزة وغيرها.

فيليبس والمجد الأولمبي

وفرض السباح الأمريكي مايكل فيليبس نفسه أسطورة الألعاب الأولمبية في الدورة الحالية بحصده ثماني ميداليات ذهبية محطماً الرقم القياسي السابق في دورة واحدة لمواطنه السباح مارك سبيتز الذي حقق الإنجاز عام 1972 في ميونيخ، كما أصبح أكثر الرياضيين تتويجاً بالذهب الأولمبي بعدما رفع رصيده إلي 14 ذهبية ماحياً الرقم القياسي السابق الذي كان بحوزة مواطنيه السباح سبيتز والعداء كارل لويس والعداء الفنلندي بافو نورمي ولاعبة الجمباز السوفيتية سابقاً لاريسا لاتينينا برصيد 9 ذهبيات.

واستهل فيليبس "حصاده الأولمبي" بذهبية سباق 400 م متنوعة ثم أتبعها بذهبيات التتابع 4 مرات 100 م حرة و200 م حرة و200 م فراشة وسباق التتابع 4 مرات 200 م حرة و100 م فراشة، وكان مسك الختام الذهبية والرقم القياسي العالمي لسباق التتابع 4 مرات 100 م متنوعة فحقق بالتالي ما عجز عنه في أولمبياد أثينا 2004 عندما اكتفي بست ذهبيات وبرونزيتين.

وقال فيليبس: "الأروع أن تثبت أنه لا يوجد أي شيء مستحيل. الكثير من الأشخاص قالوا إنه أمر مستحيل. لقد تعلمت أن علي المرء أن يتمتع بشيء من الخيال وهذا ما ساعدني. لا اعلم حقيقة ما يخالجني من مشاعر الآن. هناك الكثير من الأحاسيس التي تتدافع في ذهني، الكثير من الحماس. اعتقد أن ما أريده الآن هو أن أري والدتي".

بولت الإعصار

في المقابل كرس بولت نفسه أسرع وأعظم عداء في تاريخ سباقات السرعة بعد فوزه بثلاثة سباقات وإسقاط أرقامها القياسية بشكل مذهل.

وجاء بولت إلي الألعاب بعد أن لفت الأنظار من خلال تحطيمه الرقم القياسي العالمي في سباق 100 م عندما سجل 19.72 ثانية في لقاء نيويورك الدولي في 31 مايو الماضي.

بيد أن بولت غادرها وفي جعبته ثلاث ذهبيات وثلاثة أرقام قياسية عالمية، لأنه حطم رقمه القياسي العالمي في سباق 100 م وانزله حتي 9.69 ثانية رغم أنه خفف من سرعته في الأمتار الأخيرة.

ومحا بولت أيضاً رقماً خرافياً في سباق 200 م مسجلاً باسم العداء الأمريكي الشهير مايكل جونسون أمام ناظري الأخير في ملعب "عش الطائر" وأمام 90 ألف متفرج. وبات أول عداء يجمع بين السباقين السريعين في الألعاب الأولمبية منذ الأمريكي الشهير كارل لويس والتاسع يحقق هذا الإنجاز في تاريخ الألعاب الأولمبية بعد الأميركي أرشي هان عام 1904 في سانت لويس، والأمريكي رالف كريغ عام 1912 في ستوكهولم، والكندي بيرسي وليامس عام 1928 في أمستردام، والأمريكي آدي تولان عام 1932 في لوس أنجلوس، والأمريكي جيسي اوينز عام 1936 في برلين، والأمريكي بوب مورو عام 1956 في ملبورن، والسوفياتي فاليري بورزوف عام 1972 في ميونيخ، بالإضافة إلي لويس.

وسجل بولت 19.30 ثانية، قبل أن يقود فريق التتابع 4 مرات 100 م للذهبية وتحطيم الرقم القياسي العالمي الصامد منذ اولمبياد برشلونة في حوزة المنتخب الأمريكي ليقدم لنفسه أحلي هدية عشية عيد ميلاده الثاني والعشرين.

.. وبيكيلي يدخل التاريخ

وكانت الألعاب أيضاً مسرحاً لتألق العداء الثيوبي كينينيسا بيكيلي الذي بات خامس عداء في تاريخ الألعاب يجمع بين ذهبيتي سباقي 5 آلاف و10 آلاف م، بعد التشيكوسلوفاكي الشهير أميل زاتوبيك في هلسنكي عام 1952 والسوفيتي فلاديمير كوتس في ملبورن عام 1956 والفنلندي لاس فيرين عامي 1972 و1976 في ميونيخ ومونتريال علي التوالي ومواطنه ميروتس يفتر عام 1980 في موسكو.

وكان بيكيلي حاول تحقيق الانجاز في أولمبياد أثينا قبل أربع سنوات، فنال ذهبية 10 آلاف م، لكن المغربي الفذ هشام الكروج منعه من تحقيق الثنائية، فاكتفي بالمركز الثاني.

وحذت حذوه مواطنته الشهيرة تيرونيش ديبابا فجمعت هي الأخري ذهبيتي السباقين الطويلين كما فعلت في بطولة العالم في هلسنكي عام 2005 .

وكانت ديبابا أحرزت ذهبية سباق 10 آلاف م في أثينا قبل أربع سنوات لكنها اكتفت ببرونزية السباق القصير.

منتخب الأحلام

وتربع منتخب الأحلام الأمريكي مجدداً علي العرش الاولمبي وأحرز ذهبيته الثالثة عشرة في مشاركته السادسة عشرة بفوزه علي نظيره الاسباني بطل العالم 118-107 .

واستعاد المنتخب الأمريكي مجدداً تفوقه الأولمبي وهذه المرة بقيادة مدرب جامعة ديوك مايك كرشيشفسكي ولاعب لوس أنجلوس ليكرز كوبي براينت الذي كان يخوض أول مشاركة له مع منتخب بلاده والمخضرم جيسون كيد صانع العاب دالاس مافريكس الذي نال ذهبيته الثانية لأنه كان مشاركاً في سيدني 2000، إضافة إلي لاعبين منوا بإخفاقي أثينا 2004 ومونديال اليابان 2006 وهم الثلاثي ليبرون جيمس (كيلفلاند كافالييرز) ودواين وايد (ميامي هيت) وكارميلو انطوني (دنفر ناغتس).

وذكر منتخب بكين 2008 بمنتخبات الأحلام الثلاثة الأولي ونجومها مثل مايكل جوردان وماجيك جونسون ولاري بيرد وكلايد دريكسلر (الاول) وشاكيل أونيل وحكيم أولادجوان وغرانت هيل (الثاني) وكيفن غارنيت وراي الن وفينس كارتر وغاري بايتون (الثالث)، لأنه اكتسح منافسيه الواحد تلو الآخر وتجاوز حاجز المئة نقطة في 6 مباريات من أصل 8 خاضها في العاصمة الصينية.

أكبر الخاسرين

وكان العداء الأمريكي تايسون غاي بطل العالم في سباقي 100 م و200 م أكبر الخاسرين لأنه فشل في بلوغ نهائي السباق الأول، ثم دفع ثمن خطأ أحد زملائه في تسليم العصا في سباق التتابع 4 مرات 100 م ليخرج خالي الوفاض.

ومن الأسباب التخفيفية لغاي أنه أصيب بتقلص عضلي في مطلع يوليو أبعده عن المنافسات التحضيرية لدور الألعاب الأولمبية وقد بدا ذلك واضحاً.

كذلك فشل مواطنه برنارد لاغات في سعيه لإحراز ذهبيتي 1500 م و5 آلاف م، ففشل في بلوغ السباق النهائي في الأول، وحل تاسعاً في الثاني.

وفوت العداء الصيني الرائع جيانغ ليو حلم التتويج الأولمبي الذي كان يحلم به أمام 1.3 مليار نسمة من مواطنيه لأن الإصابة حرمته من ذلك وسط صدمة كبيرة خيمت علي البلاد.

ومنيت السباحة الفرنسية لور مانودو بخيبة أمل كبيرة بحلولها سابعة في اختصاصها سباق 400 م حرة التي كانت تحمل رقمه القياسي حتي مارس الماضي، وأخيرة في سباق 100 م ظهراً، ثم ثامنة وأخيرة أيضاً في تصفيات نصف نهائي سباق 200 م ظهرا أيضاً.

كما فشل نجم كرة المضرب السويسري روجيه فيدرر في إحراز اللقب الأولمبي في الفردي ليؤكد تراجع مستواه في الأشهر الأخيرة حيث خسر نهائي رولان غاروس وويمبلدون، وخرج مبكراً من دورتين في تورونتو وسينسيناتي بعد أن ودع في ربع النهائي أمام الأمريكي جيمس بلايك. وكان عزاؤه الوحيد إحراز ذهبية الزوجي الأقل قيمة.

وعلي الصعيد الجماعي، بقي لقب مسابقة كرة القدم عصياً علي المنتخب البرازيلي في تاريخ مشاركاته الأولمبية وكان من نصيب جاره الأمريكي الجنوبي الأرجنتين الذي احتفظ به، لكن البرازيل صعدت إلي منصة التتويج هذه المرة بالبرونزية.

كذلك خرج منتخب كوبا للملاكمة خالي الوفاض من المعدن الأصفر للمرة الأولي منذ عام 1968 وهو الذي دأب علي السيطرة علي رياضة الفن النبيل في الألعاب الاولمبية وبطولات العالم.

حالات المنشطات

وسجلت خلال الدورة الحالية 11 حالة منشطات 7 منها تخص رياضيين و4 منها تتعلق بأحصنة.

ومن بين الحالات السبع للرياضيين هناك اثنان صعدوا علي منصة التتويج وهما الأوكرانية ليودميلا والكوري الشمالي كيم جونغ -سو.

وكانت بلونسكا حازت فضية المسابقة السباعية فجردت منها وحرمت من المشاركة في مسابقة الوثب الطويل. وتواجه بلونسكا عقوبة الوقف مدي الحياة لأنه سبق لها أن ضبطت في هذا الجرم عام 2003 وأوقفت سنتين.

بالإضافة إلي الكوري الشمالي كيم جونغ-سو الفائز بميدالية برونزية في الرماية، ولاعبة الجمباز الفيتنامية دو تي نغان تهونغ والعداءة البلغارية دانييلا يوردانوفا (1500 م) واليونانية فاني هالينكا (400 حواجز)، والرباع الأوكراني إيغور رازونوف، والدراجة الإسبانية مايرا ايزابيل مورينو.

كما أعلن الاتحاد الدولي للفروسية استبعاد 4 أحصنة من منافسات قفز الحواجز، بسبب المنشطات.

وتابع الاتحاد الدولي أن أحصنة من البرازيل وألمانيا وايرلندا والنرويج ثبت تناولها مواد منشطة محظورة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mr.zeco
::عـــضــو صـــاعـــــد::
::عـــضــو صـــاعـــــد::
mr.zeco


المساهمات : 89
تاريخ التسجيل : 22/08/2008

وختامها مسك في بكين Empty
مُساهمةموضوع: رد: وختامها مسك في بكين   وختامها مسك في بكين I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 26, 2008 7:41 am

مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وختامها مسك في بكين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات دودى :: القـــسم التــرفيــهى :: عــــالــــم الريـــاضــة-
انتقل الى: